بعض الأعراض التي يستدل بها المعالج عند سؤاله للمريض وليس معنى هذا أن من عنده بعض هذه الأعراض أنه لابد أن يكون معيونًا أو محسودًا فمنها:
- – التثاؤب المتتابع بدون نعاس.
- – الجشاء (التكريع) الكثير مع عدم الأكل ويزداد عند قراءة القرآن.
- – الهرش (الحكّة).
- – كثرة البصق (التفل).
- – ظهور حبوب ودمامل.
- – ظهور آثار على الجسم على شكل العين.
- – الحرارة أو البرودة بدون سبب.
- – ضيق الصدر.
- – الخمول والكسل والأرق.
- – الوسوسة.
- – انتفاخ الجسم (السمنة) مع قلة الأكل.
- – بعض حالات السرطان.
- – بعض الحالات النفسيّة: كالجنون والوهم والخوف.
- – النسيان والنعاس عند المذاكرة أو قراءة القرآن أو الذهاب للمرسة أو عند الامتحانات أو الصداع.
- – حساسية الأنف والجيوب الأنفية.
- – العطاس الكثير بدون زكام وخاصة في الأمور التي أصيب فيها.
- – تساقط الشعر.
- – سواد تحت العينين وشحوب الوجه مع عدم الإجهاد.
- – الصداع الدائم.
- – ظهور بقع تحت الجلد كالكدمات بنّية اللون أو زرقاء وخاصة في الفخذ أو الذراعين.
- – آلام عند فم المعدة عجز عنها الأطباء.
- – مشاكل القولون العصبي.
- – تسلخ مفاجئ في الإبطين والعورة.
- – الرغبة في الخروج من المنزل وكراهية البقاء فيه.
- – الشعور بالموت واليأس.
- – الإصابة بأمراض مختلفة متنقلة شديدة لا يشخصها الطب وتأتي النتائج سليمة مع وجود الألم.
- – عدم استجابة جسم المريض مرضًا عضويًا لأفضل الأدوية ولو زيد في الجرعات.
- – ظهور النمل والصحيح أنه الذّر في المنزل فجأة مع عدم وجود منافذ يأتي منها ويكون ملفتًا لكثرته.
- – كثرة بكاء الأطفال.
بعض الأعراض التي يُـسـتدل بها المعالج من منامات المريض وهي ما تواتر عند الرقاة وما علم من أخبار من سبقنا ومنه رؤية:
- – القطط.
- – الحشرات.
- – العقرب.
- – الكلاب
- – جن ينظرون.
- – الوزغ.
- – الذر أو النمل.
- – رؤية عين في المنام أو نساء متغطيات… الخ.
- – رؤية بعض العائنين من معارفه أو أقاربه في النوم ينظرون إليه بنظرات حاقدة أو يسمع كلمات يقولونها عنه ويرى أعينهم بطريقة بشعة.
- – قبور وأموات.
- – سماع أنها عين.
- – رؤية من يشكّ بحسده.
- – آيات في العين أو الحسد أو كلاهما.